قالت متابعون للشأن المصري أن التغيير الوزاري الذي أجراه الرئيس محمد مرسي والمنطوي علي وجوه مألوفة في الحياة العامة مقصود منه المراوغة بهدف تهدئة الغضب الشعبي علي خلفية تصاعد المصاعب الإقتصادية.
وأضافت، هشام قنديل رئيس الوزراء تعرض لإنتقادات لكونه متحمساً لتخفيض الدعم والذي قد يضر بشعبية الإسلاميين قبل الإنتخابات البرلمانية.
كتب – محمد فؤاد
الفاينانشال تايمز