كشفت مصادر بمجموعة طلعت مصطفى عن غموض مستقبل المشروع السياحى المشترك مع شركة الوليد بن طلال والذى تم الاتفاق عليه بصورة مبدئية باستثمارات تصل إلى 800 مليون دولار.
وأشارت إلى أن قرار المملكة العربية السعودية بشأن التحفظ على أموال عدد من الأمراء ورجال الأعمال لن يكون له تأثير على مستوى الشراكة بين الجانبين.
وأعلن الأمير الوليد بن طلال فى وقت سابق على إنشاء فندقين جديدين بالعلمين ومدينتى، بالشراكة مع مجموعة طلعت مصطفى عبر ضخ ستثمارات جديدة تصل إلى 800 مليون دولار.
وتابعت المصادر، أن المشروع كان مجرد اتفاق ولم يصل الى مرحلة ضخ استثمارات فعلية حتى الآن.