كريم: 15 مليون جنيه لزيادة الطاقة الإنتاجية و120 مليون مبيعات مستهدفة
تستهدف شركة «إيجى ديرى» للصناعات الغذائية زيادة مبيعاتها بنحو 20% خلال العام الحالى لتصل 120 مليون جنيه، مقابل 100 مليون جنيه مبيعات 2017.
قال كريم محمد، المدير المالى للشركة، إن «إيجى ديرى» تُنتج سلعا وسيطة تدخل فى الصناعات الغذائية مثل «الألبان، والجبن، والكيك، والمعجنات» وهى عناصر إساسية فى عملية الإنتاج.
أضاف أن الشركة تعمل على مشروع جديدة لزيادة الإنتاج، من خلال ضخ استثمارات بقيمة 15 مليون جنيه.
أوضح أن الطاقة التشغيلية الحقيقية للمصانع حاليًا تتراوح بين 5 و7 آلاف طن سنويًا، وتعمل الشركة على تحديث خطوط الإنتاج ومن المتوقع أن تتضاعف لتتراوح بين 10 و12 ألف طن ومن المقرر دخول الخطوط الجديدة حيز التشغيل منتصف 2018.
أشار إلى أن الهدف من زيادة الإنتاج هو التوسع فى التصدير خلال الفترة المقبلة، خاصة أن إجمالى صادرات الشركة ضعيف لدولتى «السعودية، والسودان»، لذا تسعى الشركة لتنمية حجم أعمالها بالتوازى مع حضور المعارض الدولية للتعرف على عملاء جدد يمكن التعاقد معهم.
وقال إن الشركة لم تستقر على رؤية واضحة فى عملية التصدير وأهم الدول التى يمكن التعامل معها، ولا زالت قيد دراسة الأسواق واحتياجاتها، والأولوية للتوسع فى السوق السعودى عبر عملاء جدد والتحول إلى الإمارات بعدها.
أضاف أن الشركة تُصدر منتجاتها إلى أسواق دول الاتحاد الأوروبى، وجنوب أفريقيا ودول الخليج، وتسعى للتوسع فى السعودية لزيادة حجم صادراتها والقدرة على تحقيق مستهدف المبيعات الإجمالى.
أوضح محمد أن خطوط إنتاج «إيجى ديرى» موزعة بين إنتاج مواد خاصة بمنتجات «الشيكولاتة» و«السوائل والمعجنات» و«البودرة».
أوضح أن الشركة بدأت إنتاج شيكولاتة «ميلكى»، كأول منتج تام الصنع لها العام الماضى، وتدرس إدخال بعض المنتجات الأخرى خلال الفترة المقبلة أهمها شيكولاتة «سبريد» بعد تراجع حجم وارداتها الفترة الماضية.
أشار إلى أن قطاع الصناعات الغذائية تأثر خلال الفترة الماضية بصورة كبيرة عقب تعويم الجنيه، والذى صاحبة ارتفاعاً بقيمة المادة الخام المستوردة، وزيادة معدل التضخم الذى أثر على القدرة الشرائية للمستهلك فى السوق المحلى.
وقال إن أغلب قطاعات الصناعات الغذائية يعتمد على مواد خام مستوردة، بسبب ضعف إنتاج السوق المحلية منها أو عدم إنتاجها من الأساس، كما أن السلع الوسطية جزء كبير منها مستورد وعلى سبيل المثال تستورد الشركة «أملاح الفوسفيت، وبدائل ألبان، ونشا»، وليست لها بدائل محلية.
أشار إلى احتياج السوق فى الفترة المقبلة للتوسع فى إنتاج المادة الخام محليًا، للقدرة على خفض تكلفة الإنتاج بأكبر صورة ممكنة لتعافى السوق والقدرة على المنافسة فى الأسواق الخارجية.
تستهدف شركة «إيجى ديرى» للصناعات الغذائية زيادة مبيعاتها بنحو 20% خلال العام الحالى لتصل 120 مليون جنيه، مقابل 100 مليون جنيه مبيعات 2017.
قال كريم محمد، المدير المالى للشركة، إن «إيجى ديرى» تُنتج سلعا وسيطة تدخل فى الصناعات الغذائية مثل «الألبان، والجبن، والكيك، والمعجنات» وهى عناصر إساسية فى عملية الإنتاج.
أضاف أن الشركة تعمل على مشروع جديدة لزيادة الإنتاج، من خلال ضخ استثمارات بقيمة 15 مليون جنيه.
أوضح أن الطاقة التشغيلية الحقيقية للمصانع حاليًا تتراوح بين 5 و7 آلاف طن سنويًا، وتعمل الشركة على تحديث خطوط الإنتاج ومن المتوقع أن تتضاعف لتتراوح بين 10 و12 ألف طن ومن المقرر دخول الخطوط الجديدة حيز التشغيل منتصف 2018.
أشار إلى أن الهدف من زيادة الإنتاج هو التوسع فى التصدير خلال الفترة المقبلة، خاصة أن إجمالى صادرات الشركة ضعيف لدولتى «السعودية، والسودان»، لذا تسعى الشركة لتنمية حجم أعمالها بالتوازى مع حضور المعارض الدولية للتعرف على عملاء جدد يمكن التعاقد معهم.
وقال إن الشركة لم تستقر على رؤية واضحة فى عملية التصدير وأهم الدول التى يمكن التعامل معها، ولا زالت قيد دراسة الأسواق واحتياجاتها، والأولوية للتوسع فى السوق السعودى عبر عملاء جدد والتحول إلى الإمارات بعدها.
أضاف أن الشركة تُصدر منتجاتها إلى أسواق دول الاتحاد الأوروبى، وجنوب أفريقيا ودول الخليج، وتسعى للتوسع فى السعودية لزيادة حجم صادراتها والقدرة على تحقيق مستهدف المبيعات الإجمالى.
أوضح محمد أن خطوط إنتاج «إيجى ديرى» موزعة بين إنتاج مواد خاصة بمنتجات «الشيكولاتة» و«السوائل والمعجنات» و«البودرة».
أوضح أن الشركة بدأت إنتاج شيكولاتة «ميلكى»، كأول منتج تام الصنع لها العام الماضى، وتدرس إدخال بعض المنتجات الأخرى خلال الفترة المقبلة أهمها شيكولاتة «سبريد» بعد تراجع حجم وارداتها الفترة الماضية.
أشار إلى أن قطاع الصناعات الغذائية تأثر خلال الفترة الماضية بصورة كبيرة عقب تعويم الجنيه، والذى صاحبة ارتفاعاً بقيمة المادة الخام المستوردة، وزيادة معدل التضخم الذى أثر على القدرة الشرائية للمستهلك فى السوق المحلى.
وقال إن أغلب قطاعات الصناعات الغذائية يعتمد على مواد خام مستوردة، بسبب ضعف إنتاج السوق المحلية منها أو عدم إنتاجها من الأساس، كما أن السلع الوسطية جزء كبير منها مستورد وعلى سبيل المثال تستورد الشركة «أملاح الفوسفيت، وبدائل ألبان، ونشا»، وليست لها بدائل محلية.
أشار إلى احتياج السوق فى الفترة المقبلة للتوسع فى إنتاج المادة الخام محليًا، للقدرة على خفض تكلفة الإنتاج بأكبر صورة ممكنة لتعافى السوق والقدرة على المنافسة فى الأسواق الخارجية.