Efghermes Efghermes Efghermes
الأحد, مايو 11, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزارة المالية

    وزير المالية يقرر مد فترة تسوية أوضاع بعض الممولين والمكلفين لمدة 3 أشهر إضافية

    ضوابط تسعير السلع ؛ السلع الغذائية ؛ الأسواق ؛ الأسعار ؛ المجمعات الاستهلاكية ؛ التضخم السنوى فى مصر ؛ الاقتصاد المصرى ؛ التضخم السنوي

    التضخم السنوي في مصر يتسارع إلى 13.5% خلال أبريل

    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزارة المالية

    وزير المالية يقرر مد فترة تسوية أوضاع بعض الممولين والمكلفين لمدة 3 أشهر إضافية

    ضوابط تسعير السلع ؛ السلع الغذائية ؛ الأسواق ؛ الأسعار ؛ المجمعات الاستهلاكية ؛ التضخم السنوى فى مصر ؛ الاقتصاد المصرى ؛ التضخم السنوي

    التضخم السنوي في مصر يتسارع إلى 13.5% خلال أبريل

    النقل البحرى.. أرشيفية

    %15.8 ارتفاعًا فى حجم الصادرات المصرية إلى روسيا خلال 2024

    وزارة المالية

    “المالية”: “حزمة التسهيلات الضريبية” تتضمن آليات ميسرة لتسوية المنازعات

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
الرئيسية الاقتصاد العالمى

ملف.. هل تضمن الإجراءات الجديدة نجاح فعاليات كأس العالم فى روسيا؟

كتب : منى عوض
الإثنين 4 مايو 2020

انطلقت فعاليات كأس العالم لكرة القدم فى روسيا، الأسبوع قبل الماضى، فى ظل غياب منتخبات إيطاليا، وهولندا، والولايات المتحدة، التى فشلت فى التأهل للبطولة العالمية، وتواجد 32 منتخباً وطنياً واثنين من اللاعبين الكبار- وهما اﻷرجنتينى ليونيل ميسى، والبرتغالى كريستيانو رونالدو، ومئات الآلاف من المشجعين الأجانب فى الحدث الذى سيدوم شهراً كاملاً من تاريخ بدايته.
وقالت وكالة أنباء بلومبرج، إنَّ البطولة الجارية، حالياً، فى روسيا تختلف عن سابقتها، فـ«فيفا»، وهو الهيئة الدولية الحاكمة لكرة القدم، قدمت استعراضاً مصوراً بالفيديو لمساعدة المسئولين فى عملية البت فى الأهداف والهجمات التى تؤدى إلى تسجيل أهداف، بما فى ذلك التسلل، وقرارات العقوبات واﻷحداث التى تستدعى وجود بطاقة حمراء مباشرة، وتحديد هوية اللاعب مرتكب الخطأ فى حالة وجود أى أخطاء؛ حيث سيرصد أربعة مستعرضين الحدث من غرفة فى العاصمة الروسية موسكو مع حكم الفيديو المساعد.
وتجدر الإشارة إلى أن تجربة اختبار نظام حكم الفيديو المساعد فى بطولة كأس القارات لعام 2017 تسببت فى شعور المشجعين فى الملاعب بحالة من الارتباك، فهم لم يكن لديهم أدنى فكرة عما يحدث.
وهناك أمور جديدة أخرى فى تلك البطولة، وهى مشاركة فريقى بنما وأيسلندا للمرة الأولى فى تاريخهما فى بطولة كأس العالم.
كان هناك جدل حول استضافة روسيا لهذا الحدث العالمى، فتصويت اللجنة التنفيذية لـ«فيفا» لمنح روسيا حقوق استضافة كأس العالم فى عام 2010 لا يزال قيد التحقيق الجنائى من قبل المدعين العامين الفرنسيين والسويسريين والأمريكيين، فهناك ادعاءات مستمرة بتزوير عملية التصويت، خاصة أن وزير الرياضة الروسى السابق فيتالى موتكو شارك فى لجنة «فيفا» التى صوتت لصالح روسيا، كما أنه كان يدير اللجنة المنظمة حتى استقالته فى ديسمبر الماضى، فهذا المسئول تم منعه من المشاركة فى أى دورة ألعاب أولمبية مدى الحياة؛ بسبب انتهاكات المنشطات التى انكشفت بعد دورة الألعاب الأولمبية الشتوية (سوتشى) لعام 2014 والتى تسببت فى منع الفريق الروسى من المشاركة فى المنافسات الشتوية خلال العام الجارى.
وأنفقت حكومة الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ما يقدر بـ683 مليار روبل روسى «أى 11 مليار دولار» على التحضيرات الخاصة بكأس العالم، الكثير منها فى الملاعب الجديدة، والبنية التحتية للنقل، ولكن التأثير الاقتصادى سيكون محدوداً للغاية؛ نظراً إلى تواجد معظم الملاعب الـ12 فى مناطق مثل مدينة يكاترينبورغ فى جبال الأورال التى لا يحتمل استقطابها للسياح بمرور الوقت، وذلك بحسب ما قالته وكالة موديز لخدمات المستثمرين.
وفيما يتعلق بالفرق المرجح فوزها باللقب، فرغم أن البرازيل استطاعت الحصول على خمسة ألقاب لبطولة كأس العالم، فإنَّ المتنبئين صنفوا ألمانيا، التى فازت بلقب بطل كأس العالم لكرة القدم أربع مرات، وبطلة كأس العالم لعام 2010 إسبانيا كأفضل المرشحين للفوز، خلال العام الجاري، تليهما فرنسا واﻷرجنتين، بينما احتلت روسيا، تلك الدولة المستضيفة للحدث المرتبة الـ70 ضمن تصنيفات «فيفا» للفرق المتنافسة فى البطولة العالمية.
وباستخدام الإحصائيات ونماذج البيانات، استنتج كل من بنك كوميرز ومجموعة «يو.بى.إس جروب إيه جى» السويسرية للخدمات المالية، أن ألمانيا هى البطل اﻷكثر احتمالاً، تليها البرازيل وإسبانيا، بينما اختار مصرف «جولدمان ساكس» البرازيل للمرة الثانية على التوالى.
وتجدر الإشارة إلى أنه بعد نجاح الأخطبوط بول الذى لاقى اهتماماً كبيراً فى توقع نتائج مباريات كرة القدم فى عام 2010، من خلال الإشارة إلى أحد الصندوقين اللذين يحتويان على العلم الوطنى لكل فريق مشارك فى المباريات، قامت روسيا بالترويج لقط أصم منذ الولادة، يدعى أخيل، الذى يعمل عرافاً للتنبؤ بالفائز فى الفرق المشاركة فى المباريات.
وأضافت الوكالة اﻷمريكية، أنه تم بيع ما يقرب من 2.5 مليون تذكرة للمشجعين الذين سوف يحضرون الحدث العالمى، أكثر من نصف تلك التذاكر تم حجزها من قبل أشخاص غير روسيين، مشيرة إلى أن العدد اﻷكبر من المشجعين لن يكون من الدول المشاركة فى البطولة، فمن المتوقع حضور 30 ألف مشجع من الولايات المتحدة على سبيل المثال.

 

موضوعات متعلقة

الاقتصاد الباكستاني في مفترق طرق

رئيس زامبيا يؤكد التزام بلاده بترسيخ مكانتها كقوة رائدة بالتحول الرقمي في إفريقيا

ترامب يطلق برنامج ترحيل طوعي مدفوعاً لإنهاء غزو المهاجرين

 

 

العقوبات تفرض على ضيوف المونديال طعاماً روسياً خالصاً
إذا كنت من بين المتواجدين فى روسيا لحضور كأس العالم، فستجد بعض الأمور التى ينبغى عليك معرفتها بشأن قطاع خدمات تقديم الطعام المزدهر فى موسكو.
وفى تقرير مصور أعدته وكالة أنباء بلومبرج، قالت إن مطاعم موسكو تقدم لضيوف كأس العالم أطباقاً غربية شهية وباهظة، وأطباقاً رئيسية روسية وكلاهما بمكونات محلية طازجة.
ونفسر لكم كيف حدث ذلك، فى عام 2014، حظر الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، واردات الغذاء الطازجة من الاتحاد الأوروبى وأمريكا، ومنذ ذلك الحين ارتفعت أسعار الغذاء فى روسيا، ما أدى إلى ازدهار أعمال مزارع الخضراوات والأسماك؛ بسبب غياب المنافسة الأجنبية محلياً.
وهذه الأيام، تمتلئ الأسواق فى موسكو باللحوم والأسماك والجبن المحلية، وبالحديث عن الجبن، دعونا نتحدث عن «أوليج سيروتا»، الذى كان مبرمجاً ثم تحول لصناعة الجبن.
ويقول «سيروتا»: «نريد أن يتذوق الرئيس الروسى فلاديمير بوتين الجبن الذى ننتجه، فلقد صنعنا واحدة له خصيصاً عليها اسمه».
وهذا الصيف سيقدم «أوليج» جبنة «البرميزان» التى يصنعها لمشجعى كأس العالم، الذين يعد بعضهم من أشد المحبين للجبن مثل مشجعى المنتخب الفرنسى.
وقال «سيروتا»، إنَّ مكان إقامة المنتخب الفرنسى يبعد 2 كيلو متر عن مطعمه، لذا سيقومون بعمل نزهات لجعلهم يتذوقون الجبنة روسية الصنع، وسيترجمون قوائم الأسعار لثلاث لغات؛ الإنجليزية، والفرنسية، والألمانية، ويأمل ألا يستطيع أكثر الزبائن احترافية فى تذوق الجبن من تفرقة جبنته عن تلك الأوروبية.
وعلى بعد 40 ميلاً من مصنع «سيروتا» لصناعة الجبن، هناك مطعم «وايت رابيت» الذى سيقدم لسياح كأس العالم مجموعة من 13 وجبة صغيرة تسمى «التطور الروسى»، من ضمنها سرطان البحر وفطائر القرنبيط ونبيذ العسل وغيرها الكثير، وستكون تكلفتها 9500 روبل أى حوالى 150 دولاراً.
وإذا كنت ترغب فى مطعم أقل تكلفة هناك، فقم بزيارة مطعم «لافكا لافكا»، القريب من الكريملين، والذس سيتمكن زبائنه من تذوق الأطباق الروسية التقليدية، وسيقرأون عن المزارعين المحليين فى قوائمه.

 

 

 

 

التعادل.. الاحتمال الذى ينساه المشجعون فى كأس العالم
قالت وكالة أنباء بلومبرج، إنَّ هناك خطأ كبيراً شهدته توقعات النتائج الخاصة ببطولة كأس العالم لكرة القدم، وهو عدم وضع احتمالية التعادل فى المباريات فى الحسبان.
يبدو أن العديد من الأشخاص الذين أبدوا توقعاتهم قد نسوا أن المباريات يمكن أن تنتهى بثلاث طرق، وليس بطريقتين، وهى احتمالية الفوز، واحتمالية الخسارة، أما الطريقة الثالثة التى يمكن أن تنتهى بها المباريات، والتى تشهدها مرحلة المجموعات للبطولة الدولية الجارية، فتتمثل فى التعادل، ورغم ذلك، يندر ذلك الاحتمال فى استطلاع الرأى الذى أجرته «بلومبرج» على 28 ألف شخص.
وأوضحت الوكالة اﻷمريكية، أنه تم تسجيل 6 تعادلات فى المتوسط، خلال مرحلة المجموعات، التى يصل عدد المباريات فيها إلى 48 مباراة، أما على مدى البطولات الأربع الماضية، فارتفع متوسط عدد التعادلات المسجلة إلى ضعف هذا العدد، ومع ذلك لم يختر ربع المتسابقين، تقريباً، احتمال التعادل على الإطلاق.
ولكن ما معنى هذا؟
قدم الاقتصاد السلوكى، الذى يتعمق فى سيكولوجية صنع القرار، بعض الإجابات المحتملة، إحدى تلك الإجابات تشير إلى أوجه التحيز المتأصلة لدى الناس، فعادة ما يميل الجميع إلى تذكر الانتصارات المذهلة والاضطرابات الكبيرة، بينما يكون من السهل نسيان التعادلات، وذلك على الرغم من أنها تحدث بشكل منتظم.
لذلك، ووفقاً لهذا الصدد، أشار ران شورر، أستاذ الاقتصاد فى جامعة بنسلفانيا اﻷمريكية، إلى أنها حالة من الحوافز غير المتطابقة.
ويشير الاحتمال الآخر، الذى قدمه الاقتصاد السلوكى، إلى الثقة العمياء البسيطة، فمشجعو الرياضة نادراً ما يخطئون؛ نظراً إلى كونهم أشخاصاً ودودين.
وقال إيجناثيو بالاسيوس هويرتا، الخبير الاقتصادى لدى كلية لندن للاقتصاد، إنَّ تحقيق التعادل يعكس بشكل ما نقيض الإفراط فى الثقة والمخاطرة.
وفى الوقت نفسه، أوضح أستاذ العلوم المالية فى كلية ييل للإدارة توبياس موسكوفيتز، أنه من الممتع بالتأكيد اختيار فائز فى المسابقة من عدم الاختيار على الإطلاق.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك ثلاثاً من المباريات العشر اﻷولى المندرجة ضمن فعاليات كأس العالم لعام 2018 انتهت بالتعادل، بما فى ذلك مباراة مثيرة بين البرتغال وإسبانيا، سجل فيها اللاعب البرتغالى كريستيانو رونالدو هاتريك تاريخياً أمام إسبانيا.

 

 

 
الصين تستحوذ على ثلث النفقات الإعلانية للبطولة
على الرغم من أن الصين لن تشارك فى كأس العالم 2018، إلا أن شركة «زينيت»، الذراع التخطيطية الإعلامى لشركة «ببليكس جروب إس إى»، قالت فى تقرير صادر عنها حول فعاليات المونديال، إن العلامات التجارية الصينية ستستحوذ على أكثر من ثلث النفقات الإعلانية الإضافية المخصصة للبطولة، والتى تقدر بنحو 2.4 مليار دولار، فى جميع أنحاء العالم.
وقال جوناثان بارنارد، المدير التنفيذى لدى شركة «زينيت»، الذى ساعد فى إعداد التقرير: «ما أدهشنى هو مدى ضخامة حجم صفقات كأس العالم فى الصين خلال العام الجارى، فيبدو أنها ظاهرة جديدة، حيث تتسارع العلامات التجارية لخلق علاقة وثيقة بينها وبين الرياضة، خاصة كرة القدم».
وقالت وكالة أنباء بلومبرج، إن حجم المعاملات التجارية المتزايد للصين فيما يخص الرياضة يتناقض تماماً مع أداء فريقها الوطنى، الذى تأهل للكأس العالم مرة واحدة فقط فى تاريخه عام 2002، ولم يسجل آنذاك سوى هدفاً واحداً، ومع ذلك، أعربت الصين عن رغبتها فى استضافة البطولة العالمية، هذا فضلاً عن أنها تعتبر الرئيس الصينى شى جين بينج مشجعاً للرياضة.
وأضافت الوكالة، أن بعض من أكبر العلامات التجارية فى الصين، بما فى ذلك مجموعة «داليان واندا» وشركة «هايسنس» المتخصصة فى صناعة اﻷجهزة الكهربائية والتليفزيون وصانع الهواتف الذكية «فيفو» وشركة «يادى ومنغنيو» الصينية للألبان، أبرمت اتفاقاً مع الاتحاد الدولى لكرة القدم «فيفا» لتصبح راعياً للحدث فى وقت حاسم، عندما كان الدعم من الدول الأخرى يتلاشى، مقارنة بالبطولات السابقة.
وبحسب تقديرات زينيت، لا تتضمن صفقات الرعاية هذه الأموال التى تنفق على الإعلان المتعلق بالبطولة، لذلك سوف تنفق الشركات الصينية مبلغ إضافى تقدر قيمته بما يصل إلى 835 مليون دولار.
وقال تشاو جون، رئيس شركة «تشاينا سبورتس ميديا»:«يعد كأس العالم أكبر وأهم نافذة تسويقية للعلامات التجارية الصينية ومع الوقت تدرك المزيد من العلامات التجارية فوائد الإعلان الرياضى».
ومن المتوقع أن يسجل مشاهدى التلفاز لرياضة كرة القدم فى الصين أعداد كبيرة خلال العام الجارى، خاصة أن توقيت موسكو يسبق توقيت بكين بـ5 ساعات مما يعنى أن المشجعين الصينيين سوف يكونون قادرين على مشاهدة المباريات التى سوف تقام فى فترة بعد الظهر مباشرة خلال ساعات المساء.
ووصف تليفزيون الصين المركزى الذى يملك حقوق حصرية لبث مباريات كأس العالم فى البلاد، الصفقات الإعلانية طوال فعاليات هذا الحدث بأنها «تقدم تاريخى».

 

 

 

مصر تحصل على 9.5 مليون دولار فى 3 مباريات
ضمن منتخب مصر الحصول على 9.5 مليون دولار، بعد خروجه من دور المجموعات ببطولة كأس العام لكرة القدم.
وأعلن الاتحاد الدولى لكرة القدم «فيفا»، عن حصول المنتخبات التى ستشارك فى المونديال على 8 ملايين دولار، علاوة على مبلغ مالى بقيمة 1.5 مليون دولار، لتغطية تكاليف البطولة.
وحال بلوغ أى منتخب دور الـ16 سيحصد 4 ملايين دولار إضافية، ويزيد الرقم بالقيمة نفسها حال بلوغ دور الثمانية، أى سيصل إلى 16 مليون دولار، وترتفع قيمة التأهل للمربع الذهبى إلى 22 مليون دولار، بينما سيحصل صاحب المركز الثالث على 24 مليون دولار، ووصيف المونديال على 28 مليون دولار، بينما سيحصل البطل على 38 مليون دولار.
وخصص الاتحاد الدولى لكرة القدم (فيفا) 400 مليون دولار للفرق المشاركة فى كأس العالم 2018، بزيادة %12 على الجوائز المالية للدورة السابقة بالبرازيل عام 2014، والتى كانت 358 مليون دولار.
وحصل منتخب ألمانيا الفائز بلقب مونديال 2014 على 35 مليون دولار، فى حين حصل المنتخب الأرجنتينى الذى احتل مركز الوصافة على 25 مليون دولار، وهولندا صاحبة المركز الثالث 22 مليون دولار.

 

 

 
الأندية المصرية تحصل على 2.7 مليون دولار بعد مشاركة لاعبيها فى كأس العالم
تحصل الأندية المصرية على مقابل مالى يصل إلى 2.7 مليون دولار، مقابل مشاركة لاعبيها فى كأس العالم لكرة القدم «روسيا 2018»، وذلك عن الدور الأول فقط بعد أن خرج المنتخب المصرى من البطولة بهزيمتين من الأوروجواى وروسيا قبل مواجهة السعودية غداً.
وجاء النادى الأهلى فى المركز الأول؛ حيث سيحصل على عائد يبلغ 1.7 مليون دولار، يليه الزمالك بحوالى 789 ألف دولار.
ووضع الاتحاد الدولى لكرة القدم (فيفا) قواعد تضمن حصول الأندية على تعويض نتيجة مشاركة لاعبيها فى البطولة التى تستضيفها روسيا حتى منتصف الشهر المقبل.
ووضع «فيفا» ميزانية يومية تقدر بحوالى 8.530 دولار عن مشاركة كل لاعب تعويضاً لناديه، بداية من أول يونيو وحتى اليوم التالى لمشاركة الفريق فى البطولة، وهو ما يعنى أن المنتخب المصرى يضمن لاعبوه الحصول على أجر يومى لمدة 26 يوماً حتى حال خروجه من الدور الأول.
ويقسم هذا المبلغ على الأندية التى شارك معها اللاعب فى آخر عامين من تاريخ اليوم التالى لخروج فريقه من البطولة، وينتهى تواجد مصر فى المونديال يوم 26 يونيو الجارى.
وسيستفيد الأهلى من وجود 10 لاعبين يشاركون مع المنتخب فى المونديال، منهم من لا يزال مع النادى، ومنهم من رحل، فسعد سمير، وأحمد فتحى، وشريف إكرامى، سيستفيد الأهلى من التعويض بالكامل الذى سيدفعه «فيفا» للاعبى المنتخب المصرى والبالغ 221.8 ألف دولار لكل لاعب من لاعبى المنتخب، بحكم وجودهم مع النادى فى آخر موسمين.
ويرتفع المقابل الذى سيحصل عليه الأهلى نظير مشاركة على معلول ليصل 238.6 ألف دولار؛ حيث يزيد المقابل الذى سيحصل عليه لاعبو منتخب تونس حال خروجهم من المونديال عن لاعبى المنتخب المصرى؛ بسبب زيادة عدد الأيام التى سيقضيها المنتخب التونسى فى البطولة، فحتى بعد خروجه من الدور الأول سيقضى 29 يوماً مقابل 26 يوماً للمنتخب المصرى.
ويصل التعويض لمشاركة حارس مرمى المنتخب محمد الشناوى إلى 217.8 ألف دولار، بينما يذهب باقى المبلغ لفريق بتروجت، وينخفض ليصل إلى 214.2 ألف نظير مشاركة مروان محسن، ويذهب باقى المبلغ للإسماعيلى، و198.4 ألف مقابل مشاركة عبدالله السعيد الذى انتقل بعد ذلك على سبيل الإعارة لفريق كوبيون الفنلندى، قبل أن يتم بيع عقده للأهلى السعودى، وأحمد حجازى 117.3 ألف دولار والذى انتقل لصفوف ويست بروميتش ألبيون الإنجليزى، وأيمن أشرف 97.2 ألف دولار؛ حيث انتقل للأهلى الموسم الماضى قادماً من سموحة الذى سيحصل على باقى المبلغ، وأخيراً 8.8 ألف دولار نظير مشاركة رمضان صبحى الذى انتقل الصيف قبل الماضى لصفوف ستوك سيتى الإنجليزى.
ويأتى الزمالك فى المركز الثانى من حيث الاستفادة المالية من تعويضات «فيفا» بمقابل يبلغ 789.3 ألف دولار، كعائد على مشاركة 7 لاعبين لعبوا له منهم من رحل، ومنهم من لا يزال على ذمة النادى.
ويحصل النادى على القيمة الكاملة لمشاركة طارق حامد بحوالى 221.8 ألف دولار يليه محمود حمدى «الونش» بقيمة 210.8 ألف دولار، ويذهب المبلغ المتبقى لطلائع الجيش، ثم على جبر 176.8 ألف دولار والذى رحل الشتاء الماضى معاراً لصفوف ويست بروميتش ألبيون الإنجليزى، وشيكابالا 119.4 ألف دولار قبل أن يرحل معاراً لصفوف الرائد السعودى.
ويحصل النادى، أيضاً، على 53.5 ألف دولار مقابل مشاركة حمدى النقاز مع منتخب تونس؛ حيث انتقل للفريق فى يناير الماضى من النجم الساحلى التونسى، و5.5 ألف دولار نظير مشاركة محمود عبد المنعم «كهربا» الذى تمت اعارته آخر موسمين للاتحاد السعودى، و1500 دولار فقط تعويضاً لمشاركة عمر جابر الذى انتقل قبل عامين لصفوف بازل السويسرى.
أما الأندية الأخرى التى سيكون لها نصيب من التعويضات فهى سموحة الذى سيحصل على 124.5 ألف دولار، وطلائع الجيش الذى سيتم تعويضه بقيمة مالية تبلغ 11 ألف دولار نظير مشاركة محمود حمدى «الونش»، والإسماعيلى 7.6 ألف دولار مقابل مشاركة مروان محسن، وبتروجت 3955 دولاراً مقابل مشاركة محمد الشناوى.

 

 

 
الفراعنة.. أغرب تركيبة مالية فى المونديال
على عكس معظم المنتخبات المشاركة فى المونديال، يمثل محمد صلاح، نجم منتخب مصر وليفربول الإنجليزى، القيمة الفنية والمالية الأكبر بالنسبة للفراعنة.
واختلفت الدراسات المتخصصة فى تقييم لاعبى منتخب مصر وتحديد قيمتهم السوقية، لكن ما يمثله محمد صلاح للمنتخب لم يكن محل خلاف.
وقدم مركز الدراسات الكروية «سايس»، المتخصص فى الأمور الإحصائية للاعبى الكرة، تقييماً كاملاً لمنتخبات المونديال، ووضع 232 مليون يورو كقيمة مالية لمنتخب مصر، يمثل محمد صلاح %74 منها بقيمة سوقية بلغت 171.3 مليون يورو، وهى القيمة الأعلى للاعب بالنسبة لمنتخب بلاده بين 32 منتخباً مشاركاً فى المونديال.
واحتل صلاح المركز الخامس بين جميع اللاعبين أصحاب القيمة السوقية الأعلى فى منتخباتهم بكأس العالم؛ حيث تصدر هارى كين، مهاجم المنتخب الإنجليزى القائمة بـ201.2 مليون يورو، واحتل البرازيلى نيمار المركز الثانى بـ195.7 مليون يورو، وجاء الفرنسى كيليان مبابى فى المركز الثالث بـ185.6 مليون يورو، وتلاه الأرجنتينى ليونيل ميسى بـ184.6 مليون يورو.
وببحث «البورصة» فى القيمة السوقية للاعبى المنتخب، لم يكشف مركز الدراسات الكروية، عن القيمة السوقية إلا للمحترفين فى الدورى الإنجليزى «بريميرليج»، والتى تضم على جبر، وأحمد حجازى، ورمضان صبحى، ومحمد الننى، ومحمد صلاح، وتجاهلت الدراسة باقى اللاعبين حتى المحترفين فى دورى الدرجة الأولى الإنجليزى «تشامبيونشيب» أحمد المحمدى، وسام مرسى، وغيرهما من المحترفين فى مختلف الدوريات الأوروبية مثل محمود حسن «تريزيجيه» وعمرو وردة.
واللافت فى تقرير مركز الدراسات الكروية (سايس)، أنه حدد 206.7 مليون يورو كقيمة سوقية للاعبين الخمسة، فيما بلغت قيمة اللاعبين المتبقين بالقائمة والبالغ عددهم 18 لاعباً مبلغ 25.3 مليون يورو فقط.
ولكن الأمر كان مختلفاً فيما يخص موقع «ترانسفير ماركت»، المتخصص فى انتقالات وقيمة اللاعبين، فوضع مبلغ 197.23 مليون يورو كقيمة سوقية لمنتخب مصر بالكامل، وحدد سعر محمد صلاح 150 مليون يورو، بنسبة بلغت حوالى %76 من إجمالى قيمة المنتخب، بالرغم من أن القيمة السوقية له أقل من مركز «سايس» بحوالى 21.3 مليون يورو، لكن قيمة المنتخب المصرى، أيضاً، أقل بحوالى 34.77 مليون يورو.
وجاء صلاح خلف البرازيلى نيمار دا سيلفا، والأرجنتينى ليونيل ميسى، بقيمة سوقية تبلغ 180 مليون يورو، لكنه عادل قيمة الإنجليزى هارى كين، والبلجيكى كيفن دى بروين، ويتفوق على الفرنسى كيليان مبابى، والبلجيكى إدين هازارد، والأرجنتينى باولو ديبالا، والبرتغالى كريستيانو رونالدو، والبرازيلى كوتينيو، والفرنسى أنطوان جريزمان، والإنجليزى ديلى إيلى فى قائمة أغلى 10 لاعبين بالعالم، وفقاً للموقع.

شاركTweetشاركارسالشارك

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

موضوعات متعلقة

باكستان
الاقتصاد العالمى

الاقتصاد الباكستاني في مفترق طرق

السبت 10 مايو 2025
التحول الرقمى ؛ التكنولوجيا المالية
الاقتصاد العالمى

رئيس زامبيا يؤكد التزام بلاده بترسيخ مكانتها كقوة رائدة بالتحول الرقمي في إفريقيا

السبت 10 مايو 2025
تحويلات المهاجرين المكسيكيين ؛ الدولار
الاقتصاد العالمى

ترامب يطلق برنامج ترحيل طوعي مدفوعاً لإنهاء غزو المهاجرين

السبت 10 مايو 2025
فيديو

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

"عين على البورصة".. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

مالتيميديا
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

مالتيميديا
في مقابلة مع "البورصة".. كيف برر أحمد خطة هيكلة ديون "القلعة"؟

في مقابلة مع “البورصة”.. كيف برر أحمد هيكل خطة هيكلة ديون “القلعة”؟

مالتيميديا
هيكل لـ"البورصة": مساهمى "القلعة" من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

هيكل لـ”البورصة”: مساهمى “القلعة” من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

البورصة والشركات
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف خطط "ثاندر" القادمة

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف خطط “ثاندر” القادمة

البورصة والشركات
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر