Efghermes Efghermes Efghermes
الثلاثاء, مايو 13, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    معهد التخطيط القومى

    رئيس معهد التخطيط يؤكد ضرورة الحفاظ على وتيرة انخفاض معدلات التضخم

    أشرف العربي رئيس معهد التخطيط القومي

    «التخطيط القومي» يعقد برنامجًا تدريبيًا حول مهارات قراءة التقارير الوطنية

    الدولار و الجنيه المصري ؛ تحويلات المصريين بالخارج ؛ سعر الصرف ؛ التعويم ؛ متوسط سعر الدولار

    قفزة تاريخية في تحويلات المصريين بالخارج لتسجل 32.6 مليار دولار بنحو عام

    التضخم في مصر ؛ الأسعار ؛ الأسواق ؛ الاقتصاد المصري

    “المركزى”: ارتفاع معدل التضخم الأساسى ليبلغ 10.4% فى أبريل 2025

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    معهد التخطيط القومى

    رئيس معهد التخطيط يؤكد ضرورة الحفاظ على وتيرة انخفاض معدلات التضخم

    أشرف العربي رئيس معهد التخطيط القومي

    «التخطيط القومي» يعقد برنامجًا تدريبيًا حول مهارات قراءة التقارير الوطنية

    الدولار و الجنيه المصري ؛ تحويلات المصريين بالخارج ؛ سعر الصرف ؛ التعويم ؛ متوسط سعر الدولار

    قفزة تاريخية في تحويلات المصريين بالخارج لتسجل 32.6 مليار دولار بنحو عام

    التضخم في مصر ؛ الأسعار ؛ الأسواق ؛ الاقتصاد المصري

    “المركزى”: ارتفاع معدل التضخم الأساسى ليبلغ 10.4% فى أبريل 2025

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
الرئيسية الاتصالات والتكنولوجيا

شركات التكنولوجيا العالمية تقلص أعداد موظفيها

كتب : هالة مصبح
الإثنين 25 يوليو 2022
شركات التكنولوجيا العالمية ؛ التريليون دولار

شركات التكنولوجيا العالمية

تباطؤ التوظيف في قطاع شركات التكنولوجيا وتبعات الأزمة الاقتصادية

واصلت شركات التكنولوجيا على مدار العقد الماضى منح موظفيها مستحقات مالية مرضية، وامتيازات فخمة لجذب المواهب والاحتفاظ بها في صناعة شديدة التنافسية. وبدأت هذه الديناميكية في الازدياد بوتيرة سريعة خلال العامين الماضيين وسط طفرة غذتها فترة الوباء للمنتجات والخدمات التقنية.

لكن الوضع بدأ فى التغير مؤخرًا مع تعرض صناعة التكنولوجيا والاقتصاد العالمي لعاصفة تضخم كاملة، وارتفاع أسعار الفائدة، وسيطرة المخاوف من حدوث الركود وما أحدثته الحرب الروسية في أوكرانيا.

موضوعات متعلقة

تراجع أسعار النفط.. لكن “برنت” لا يزال فوق 64 دولارًا

أسعار الذهب ترتد من أدنى مستوى في أكثر من أسبوع

الإنفاق الرأسمالي تحت المجهر: هل تستثمر الشركات للنمو أم للبقاء؟

وأعلنت مجموعة من شركات التكنولوجيا التي كانت تقوم بعمليات توظيف كبيرة، عن تسريح العمالة خلال الأسابيع الأخيرة، في نهج جديد لخفض التكاليف. ولعل أخرها ما قامت به شركة “آبل” من تقليص عمليات التوظيف الجديدة، وسط توجه جديد من قبل الشركات الناشئة.

وفي ظل تباطؤ الاقتصاد الأمريكي، بدأت العديد من شركات التكنولوجيا التي توسعت خلال الوباء، تتراجع خلال الفترة الحالية وتسرح العمال وتتوقف عن تقديم فرص وإعلانات التوظيف العمل.

ويبقى التساؤل الذي يطرح نفسه هل سيتمر توجه الشركات نحو التسريح في الزيادة، أم أنها مرحلة مؤقته تنتهجها بعض الشركات لتخطي الأزمة الحالية؟

ووفقا لما ذكرته جمعية إدارة الموارد البشرية “اس اتش ار ام SHRM” قامت شركات التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم بتسريح نحو 35 ألف عامل اعتبارًا من يونيو الماضي، كما اتجهت بعض الشركات الأخرى بعكس خطط التوظيف الخاصة بها والإعلان عن وقف عمليات التوظيف، ووفقًا لتقارير إخبارية مختلفة.

وقال دانيال تشاو، أحد كبار الاقتصاديين في موقع التوظيف وتقييم الشركات “جلاس دوور” على شبكة “سي إن بي سي نيوز” في يونيو الماضي: “يبدو أن تسريح الموظفين خاص بالشركات التي تمر بأوضاع مالية متدهورة، مثل ما إذا كانت غير مربحة وتعاني نقص التمويل أو في حال لم يكن لديها مدرج لمواصلة العمل دون تمويل إضافي”.

وتوجه شركة “فيسبوك” مديريها الهندسيين لتحديد واستبعاد الموظفين ذوي الأداء المنخفض حيث تسعى الشركة إلى السيطرة على التكاليف أثناء الركود الاقتصادي، وهو ما كشفته مذكرة مسربة أرسلت في 8 يوليو الماضي.

وأرسل رئيس قسم الهندسة في “فيس بوك”، ماهر سابا، مذكرة إلى المديرين يحثهم فيها على تحديد أي شخص في فريقهم “يحتاج إلى دعم” والإبلاغ عنه في نظام موارد بشرية داخلي بحلول الساعة 5 مساءً بتوقيت المحيط الهادئ في 11 يوليو الماضي.

ووفقًا لتقارير وسائل الإعلام، أخبر مارك زوكربيرج مؤسس الشركة ورئيسها التنفيذى الشهر الجاري، الموظفين خلال مكالمة على مستوى الشركة أن هناك أشخاص غير متوافقين مع معايير الشركة وأن البعض قد يرغب في المغادرة طواعية لأنها تواجه تباطؤًا اقتصاديًا وشيكًا. وقال “زوكربيرج” للموظفين إنهم سيقلصون خططهم لتوظيف مهندسين بنسبة 30% على الأقل خلال العام الجاري، وفقًا لرويترز.

وحسبما أفادت “سي بي إس نيوز”، نقلاً عن موقع “لاى أوف Layoffs.fyi” الذى يتتبع عمليات تسريح العمالة، قامت شركات التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم بتسريح ما مجموعه 35 ألف عامل، خلال العام الجاري. ويقوم عدد أكبر بكثير بعكس خطط التوظيف الخاصة بهم بشكل مفاجئ؛ على وجه الخصوص، شركات العملات المشفرة سريعة النمو سابقًا.

وأعلنت كل من شركة ” مايكروسوفت” و”أبل” وألفابت” و”إنفيديا” “سناب”و “ميتا” ، الشركة الأم لـشركة “فيس بوك” ، عن خطط في الأسابيع الأخيرة للتوظيف بشكل أقل قوة، حيث أدت معدلات التضخم المتزايدة والحرب في أوكرانيا والتأثيرات المستمرة لـفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم إلى إضعاف التوقعات لبقية العام. ويحذر أصحاب رؤوس الأموال المغامرون شركات محافظهم الاستثمارية من الاستعداد للأوقات الأكثر ظلمة، وتقوم بعض الشركات الناشئة بتسريح الموظفين أو إغلاق النشاط.

هل أنهت التوترات في قطاع التكنولوجيا الصراع على المواهب؟

وذكرت جمعية الموارد البشرية “اس اتش ار ام SHRM” أنه تم الإشارة إلى العام المضطرب لقطاع التكنولوجيا بالإعلانات اليومية عن تسريح العمال ووقف عمليات التوظيف وإلغاء عروض العمل. وجاءت الأرقام صارخة، وفقًا لموقع “لاى أوف Layoffs.fyi” لتتبع عمليات تسريح العمالة التقنية.

وتم تسريح نحو 17 ألف عامل فى أكثر من 70 شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا على مستوى العالم في مايو الماضي، بزيادة قدرها 350% عن أبريل 2022. وتعتبر هذه هي النسبة الأكبر من عدد من الوظائف المفقودة في القطاع منذ مايو 2020، في فترة تفشي الوباء. كما حدث الكثير من الاضطرابات في الشركات المدعومة برأس مال محفوف بالمخاطر، حيث تخلى المستثمرون عن الرهانات المحفوفة بالمخاطر ويسعون إلى تحقيق عوائد فورية.

وفي ظل الاقتصاد غير المستقر عالمياً، يمكن أن تظهر على السطح عمليات وقف التوظيف وتسريح العمالة.

وقالت ميلاني فرينش، مديرة الإدارة في “دي إل بي كابيتال” في فلوريدا، إنها تحب تذكير كبار القادة بأنه في حين أن قرارات الموظفين الصعبة والتغييرات التنظيمية الصعبة ليست سهلة أبدًا، فإن تجنبها لا يجعلها تنتهي أو تحل المشكلات.

وقالت فرينش: “اتخاذ القرار بشكل استباقي وعدم الانتظار حتى تنخفض الإيرادات والمبيعات إلى مستويات منخفضة، يمكن أن يكون في الواقع علاجاً مسبقاً وتجديدًا لأعضاء فريق الخط الأمامي. وخلال الاقتصادات الصعبة، يمكن أن يكون الانتظار بمثابة حكم بالإعدام على منظمة قد لا تتغلب عليها أبدًا”.

الاقتصاد الهش لن يحل أزمة المواهب في لمح البصر

وأفادت مدونة “تك كرنش” في مايو الماضي، أنه كانت هناك زيادة في عدد إعلانات تسريح الشركات الناشئة في شركات مثل “كاميو” و”أون ديك” و”روبينهود” خلال الشهر الماضي.

وفي الوقت نفسه، أعلنت شركات كبيرة مثل “نتفليكس” و”ميتا”و”أوبر” عن إيقاف خطط التوظيف، مع تسريح العمالة في خدمة البث المباشر للمستهلكين.

ورغم سلسلة الأخبار السيئة التي تم تداولها في الفترة الأخيرة، فإن معظم مؤسسي الشركات الناشئة والمستثمرين وخبراء الموارد البشرية لا يرون أن سوق العمل يتحسن بشكل سحري لإدارات التوظيف، على الأقل في المدى القريب. وهذا يعني أن الأشخاص المسؤولين عن التوظيف لا يزالون مضطرين إلى البحث والتدقيق لإيجاد المواهب.

تأثير تسريح العمالة على الشركات والعملاء

قد يبدو تسريح فرد واحد فى شركة ما أمراً بسيطًا، لكنه غالبًا ما يتسبب فى تأثير مضاعف فى مؤسسة يعمل فيها الموظفون معًا لتحقيق هدف مشترك. ويقدم التسريح حلقة مفقودة فى فريق العمل، مما يؤثر على المنظمة بعدة طرق. وتواجه الشركة تحديًا أكبر عندما تحدث عمليات التسريح بشكل جماعى.

وتقوم بعض من أكبر شركات التكنولوجيا فى العالم حاليا بعمليات تسريح للعمالة أو تقليص خطط التوظيف للعام الحالى، ومنها شركة «آبل»، و«مايكروسوفت»، و«ألفا بيت» وغيرها من الشركات التى تسعى إلى تخفيف التكاليف من خلال تخفيض العمالة.

وعند التساؤل عن الأسباب الجوهرية لذلك سنجدها تنقسم إلى شقين: الشق الأول هو أن نمو الأعمال التجارية يتباطأ، ويتمثل الشق الثانى أن تكاليف العمالة تأخذ فى الارتفاع. ويتسبب هذا المزيج فى قيام الشركات الأمريكية عبر مجموعة متنوعة من الصناعات بخفض عدد الموظفين.
ونستعرض فيما يلى مجموعة من تأثيرات التسريح على الشركة والعاملين:

التكاليف المباشرة:

ووفقاً لموقع «كرون» للشركات الصغيرة، تبقى أحد الأمور التى يأخذها صاحب العمل فى الاعتبار عندما يحتاج إلى توفير المال فى شركة هو تسريح الموظفين تحسباً لتوفير المال على كشوف المرتبات والعلاوات. ومع ذلك، غالبًا ما ينتهى الأمر بالشركة إلى تكبد تكاليف نتيجة التسريح الذى يقلل من أموال الشركة. فعلى سبيل المثال، قد تضطر الشركة إلى إصدار تعويضات إنهاء الخدمة للموظفين المغادرين، ودفع أجور العمل الإضافى للموظفين المتبقين واستخدام خدمات التوظيف للحصول على مساعدة مؤقتة.

زيادة معدل التحول الوظيفى:

كثيرًا ما يرى أصحاب الأعمال الذين ينفذون عمليات التسريح فى شركاتهم موظفين إضافيين يستقيلون من وظائفهم. يمكن للتسريح أن يسبب خيبة أمل من كبار الموظفين الذين يختارون بعد ذلك ترك الشركة. وقد تؤدى مشاهدة زميل يغادر قسراً إلى جعل الموظف يفكر فى عروض العمل من الشركات الأخرى بجدية أو يبحث بنشاط عن فرص عمل جديدة.

ولاء العملاء المنخفض:

يمكن أن يكون لتسريح الموظفين تأثير سلبى كبير على الاحتفاظ بالعملاء. وكل عميل هو أحد الأصول لأى شركة، ويجب على صاحب العمل إيجاد طرق للاحتفاظ بكل منهم. وعندما تستغنى شركة عن موظفيها، فإنها ترسل رسالة إلى العملاء مفادها أنها تمر بنوع من الأزمات. وقد يعنى قلة عدد الموظفين حدوث تأخير فى تسليم السلع والخدمات، مما يؤدى إلى مزيد من نفور العملاء.

الاضطراب النفسى:

يعانى الشخص الذى يفقد عمله أكثر من غيره، ولكن الموظفين الباقين يعانون نفسيا أيضًا. نظرًا لأن التسريح يعطل الوضع الراهن، يتعين على الموظفين تحمل مسئوليات إضافية وتكوين علاقات عمل جديدة، والتى يمكن أن تسبب التوتر. ومن المتوقع أن ينخفض مستوى إنتاجية الموظفين الذين يعملون فى خوف.

أبل وجوجا وميتا تسعى لخفض التكاليف لإنقاذ ربحيتها

تصاعدت عمليات تقليص القوى العاملة فى شركات التكنولوجيا العملاقة مع تباطؤ الاقتصادات العالمية وتراجع فورة النشاط التى شهدتها تلك الشركات خلال فترة العمل من بعد بسبب جائحة كورونا وتدهور الإيرادات.

ووفقاً لما ذكره موقع «أوت لوك» الهندى، تعتبر شركة «جوجل» أحدث المنضمين إلى عدد متزايد من شركات التكنولوجيا لتخفيف عدد الموظفين التابعين لها. وتليها منصة التواصل الاجتماعى، تويتر، التى دخلت فى نزاع قانونى مع الملياردير «إيلون ماسك» بشأن عرض شراء وشيك بقيمة 44 مليار دولار، والتى سرحت %30 من فريق اكتساب المواهب الأسبوع الماضى.

ومن المثير للاهتمام، أنه فى 30 يونيو الماضى، قامت شركة «تسلا»، التى يملكها «ماسك»، بتسريح نحو 200 موظف من القيادة الذاتية التابع لها وأغلقت مكتب كاليفورنيا. وفى منتصف يونيو 2022، شارك خططه لخفض %10 من الموظفين المنتظمين، مع زيادة الوظائف بالساعة.

وتعرضت شركات التكنولوجيا لأضرار كبيرة أثرت على تقييماتها السوقية والتى فقدت أكثر من نصف تريليون دولار فى أسواق الأسهم العالمية فى حركة معاكسة لما حدث خلال جائحة كورونا عندما شهدت أسهم تلك الشركات ارتفاعات جنونية.

وتعمل «ميتا»، الشركة الأم لـ «فيس بوك»، على تقليل أهداف توظيف مهندسى البرمجيات، مما خفضها إلى 7 آلاف من توقعها السابق البالغ 10 آلاف شخص. وفى جلسة أسئلة وأجوبة أسبوعية فى وقت سابق من خلال الشهر الجارى، أخبر الرئيس التنفيذى «مارك زوكربيرج» الموظفين أن عملاق وسائل التواصل الاجتماعى يمر بواحدة من أسوأ فترات الانكماش التى مرت بها الشركة.

وانضمت شركة «مايكروسوفت» إلى صفوف «ميتا»، حيث تقوم بتسريح العمالة لأول مرة منذ خمس سنوات. وكشف متحدث باسم «مايكروسوفت» لقناة «سى إن بى سى»، أن الشركة أبلغت عددًا صغيرًا من الموظفين بأن أدوارهم قد تم إلغاؤها نتيجة لإعادة التنظيم الاستراتيجى. ومثل جميع الشركات، تقوم الشركة بتقييم أعمالها بشكل منتظم. وتواصل الاستثمار فى مجالات معينة ولزيادة عدد الموظفين فى العام المقبل«.

كما أوضح موقع «أوت لوك» أن شركة «نيتفليكس» أعلنت فى نهاية شهر يونيو الماضى، أنها قامت بتسريح 300 موظف، أى نحو %4 من قوتها العاملة. كانت هذه هى الجولة الثانية من تخفيضات الوظائف من قبل شركة البث المباشر، بعد تسريح 150 شخصًا فى مايو الماضى. وفى بيان صدر فى 24 يونيو الماضى، قالت الشركة : «بينما نواصل الاستثمار بشكل كبير فى أعمالنا، قمنا بإجراء هذه التعديلات حتى تنمو تكاليفنا بما يتماشى مع نمو الإيرادات التى تنمو بوتيرة بطيئة».

كما أطلقت شركة بث «سبوتيفاى» جرس انذار بشأن التوظيف فى نفس الشهر، حيث أرسل رئيسها التنفيذى، دانيال إيك، بريدًا إلكترونيًا إلى الموظفين مفاده أنه بينما ستستمر الشركة فى التوظيف، فإن الوتيرة ستتباطأ خلال الأرباع القليلة القادمة وستكون الشركة أكثر حكمة فى هذا الصدد».

وقال إيفان شبيجل، الرئيس التنفيذى لشركة «سناب» ملاحظة للموظفين فى مايو الماضى:» «ستبطئ وتيرة التوظيف لبقية العام.. حيث تدهور الاقتصاد بالتأكيد بشكل أكبر وأسرع مما توقعنا. فى حين أن منصة مشاركة الصور ستوظف 500 موظف جديد بحلول نهاية عام 2022، فإن هذا أقل بكثير من ألفى موظف كانت قد وظفتها فى العام السابق».

وحذر الرئيس التنفيذى لشركة «أوبر»، «دارا خسروشاهى»، الموظفين فى رسالة بريد إلكترونى:» ستتعامل الشركة مع التوظيف على أنه امتياز وستكون الخطط مدروسة بشأن متى وأين نضيف عدد الموظفين. سنكون أكثر تشددًا بشأن التكاليف فى جميع المجالات. وتأتى هذه الخطوة لمعالجة التحول الهائل فى معنويات المستثمرين.

ناقوس الخطر

ووذكر موقع «أوت لوك»، أن هذه الموجة من عمليات التسريح ووقف عمليات التوظيف، أدت إلى دق أجراس التحذير فى قطاع التكنولوجيا وبين الموظفين، من بينهم أولئك الذين يعملون فى الشركة وكذلك الذين ينتظرون الانضمام إلى فريق العمل، هذا أمر مفهوم، لأن معظم هذه الإعلانات المخيبة للآمال تأتى من الشركات التى تضم كبار أرباب العمل على مستوى العالم.

وارتفع عدد الموظفين فى «ألفا بيت»، فى الربع المنتهى فى مارس 2022، إلى 163,906 من 139,995 فى نفس الفترة من العام الماضى. وأظهر تقرير أرباح الربع الرابع لشركة أمازون أن لديها أكثر من 1.6 مليون موظف بحلول نهاية عام 2021، وهو ما يمثل نموًا بنسبة %24 عن عام 2020.

ووفقًا لتحالف «تيك سيرف»، ظل عدد وظائف تكنولوجيا المعلومات فى الولايات المتحدة مستقراً فى مايو السابق، مقارنة بشهر أبريل من العام الجارى، كما أن الطلب على المواهب فى قطاع التكنولوجيا لا يزال قوياً. وبلغ عدد وظائف تكنولوجيا المعلومات فى الدولة نحو 5.4 مليون فى مايو 2022، وارتفع بشكل هامشى بنسبة تتراوح ما بين %0.04، أو 2400 وظيفة مقارنة بالشهر السابق.

وكشف تقرير صادر عن شركة ،» جراى آند كريسماس» عن بعض الأرقام الكئيبة. وأظهر أن أرباب العمل فى مجال التكنولوجيا فى الولايات المتحدة أعلنوا عن 4044 تخفيضا فى الوظائف فى مايو 2022، بزيادة %781 من 459 تخفيضا أعلن عنها فى الصناعة فى يناير حتى أبريل. وأعلى إجمالى شهرى منذ ديسمبر 2020.

وقال أندرو تشالنجر، نائب الرئيس الأول لشركة «تشا لينجر»: «بدأت العديد من الشركات الناشئة فى مجال التكنولوجيا التى شهدت نموًا هائلاً فى عام 2020، لا سيما فى قطاعات العقارات والمالية والتوصيل، فى رؤية تباطؤ فى المستخدمين، بالإضافة إلى مخاوف بشأن معدلات التضخم المتزايدة وأسعار الفائدة المرتفعة، تعيد هيكلة القوى العاملة لديها لخفض التكاليف ودعم رأس المال».

ويتكرر هذا الرأى فيما ذكره «شبيجل»، من شركة «سناب شات» فى مذكرته، فى مايو الماضى للموظفين. ويشير إلى أن الشركة تواجه ارتفاعًا فى معدلات التضخم وأسعار الفائدة، ونقصًا فى سلسلة التوريد، واضطرابات فى العمل، وتغييرات فى سياسة النظام الأساسى، بالإضافة إلى التأثير السلبى للحرب فى أوكرانيا، حيث قال: «ستأتى مكاسبنا الأكثر أهمية خلال الأشهر المقبلة نتيجة لتحسين الإنتاجية من أعضاء فريقنا الحاليين».

الوسوم: تكنولوجيا المعلومات
شاركTweetشاركارسالشارك

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

موضوعات متعلقة

أسعار النفط
الاقتصاد العالمى

تراجع أسعار النفط.. لكن “برنت” لا يزال فوق 64 دولارًا

الثلاثاء 13 مايو 2025
أسعار الذهب
الاقتصاد العالمى

أسعار الذهب ترتد من أدنى مستوى في أكثر من أسبوع

الثلاثاء 13 مايو 2025
الشركات الناشئة ؛ ريادة الأعمال
الاقتصاد العالمى

الإنفاق الرأسمالي تحت المجهر: هل تستثمر الشركات للنمو أم للبقاء؟

الإثنين 12 مايو 2025
فيديو

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

"عين على البورصة".. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

“عين على البورصة”.. أين توجد الفرص فى المتبقى من 2024؟

مالتيميديا
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف القطاعات الأكثر حظا بسوق المال 2024

مالتيميديا
في مقابلة مع "البورصة".. كيف برر أحمد خطة هيكلة ديون "القلعة"؟

في مقابلة مع “البورصة”.. كيف برر أحمد هيكل خطة هيكلة ديون “القلعة”؟

مالتيميديا
هيكل لـ"البورصة": مساهمى "القلعة" من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

هيكل لـ”البورصة”: مساهمى “القلعة” من حقهم الاكتتاب فى زيادة رأس المال المرتبطة بهيكلة الديون

البورصة والشركات
"عين على البورصة".. أحمد حمودة يكشف خطط "ثاندر" القادمة

“عين على البورصة”.. أحمد حمودة يكشف خطط “ثاندر” القادمة

البورصة والشركات
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر