
“ضريبة الدمغة” تهدد السوق الثانوى للسندات
أشارت أصابع الاتهام إلى ضريبة الدمغة بأنها السبب الرئيسى وراء إحجام الشركات عن القيد بالبورصة، وتراجع أعداد المتعاملين، فضلاً عن تراجع حجم السيولة بسبب ضعف جدوى المضاربات على الأسهم والتي هي في الأساس “سوق التداول”.