تجمدت حركة مؤشر البورصة الرئيسى خلال تعاملات أمس، وسط ترقب لقرارات المركزى الخميس المقبل بشأن أسعار الفائدة، وتحركات الأجانب، خاصةً أن جلسات بداية الأسبوع يغيب عنها المستثمر الأجنبى، وتوقع متعاملون استمرار التحركات العرضية على المدى القصير والعودة للارتفاع مرة أخرى صوب 16500 نقطة على المدى المتوسط.

توقع متعاملون بسوق المال أن يسود الهدوء النسبي على تعاملات جلسة اليوم، بعد موجة صعود كبيرة ظهرت بالنصف الثاني من جلسات الأسبوع الجاري بدعم من تقديم “فيون” عرضًا للاستحواذ على أسهم “جلوبال تليكوم” فضلًا عن تحركات السيولة داخل أسهم القطاع العقاري والبنوك والمالي غير المصرفي، ليظهر جنى أرباح طفيف على أسهم السوق قرب مستويات 14800 إلى 15000 نقطة، استعدادًا للوصول إلى مستوى 16000 نقطة على المدي المتوسط.

واصل مؤشر البورصة المصرية الرئيسى الأداء الإيجابى للأسبوع الثانى على التوالى، مرتفعاً بنسبة 0.83% ليغلق عند مستوى 14243 نقطة، توقع متعاملون استمرار صعود المؤشر ليدخل في موجة صعود جديدة، مخترقًا مستويات 14400 نقطة، خاصةً بعد التعديلات الجديدة التى أدخلت على المؤشر.

تفاءل متعاملون بالبورصة المصرية بأداء السوق خلال شهر فبراير الجارى بعدما صعد مؤشر السوق الرئيسى 8% خلال يناير الماضى، فضلاً عن ارتفاعه بنحو 9.8% بالدولار، مع تزايد التدفقات الأجنبية نحو الأسواق الناشئة لتسجل صافى شرائى بنحو 55.5 مليار دولار وفقاً لتقديرات معهد التمويل الدولى.

ارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 بنسبة 8.37% خلال تعاملات الشهر الماضى ليغلق عند مستوى 14126.7 نقطة، وتراجع مؤشر الأسهم المتوسطة EGX70 بنحو 1.44% مغلقا عند مستوى683.8 نقطة، أما مؤشر إيجى إكس 100 فسجل تراجعًا بنحو 0.25% مغلقا عند مستوى 1722.86 نقطة.

تباينت توقعات المتعاملين في البورصة حول أداء أخر جلسات الشهر بين جني الأرباح أو التحركات العرضية حول مستوى 14000 نقطة، لتكون بمثابة حجر الزاوية لموجة صعود جديدة خلال شهر فبراير المقبل، تستكمل مسلسل الصعود الذي استمر خلال شهر ونصف الشهر.

قلصت المبيعات العنيفة للمتعاملين الأجانب مكاسب البورصة المصرية خلال تعاملات أمس، ليتوقف قطار البورصة الصاعد قبل اختراق مستوى المقاومة عند 14000 نقطة، وتوقع متعاملون عمليات جني أرباح خلال النصف الثاني من تعاملات جلسة اليوم.

استكملت البورصة المصرية أداءها الإيجابى بجلسة أمس الاثنين وأغلق مؤشرها الرئيسى عند مستوى 13911.3 نقطة، وتوقع متعاملون أن تشهد جلسة اليوم هدوء فى وتيرة الصعود، بالتوازى مع اقتراب اختراق مستوى المقاومة 14000 نقطة، والاستمرار أعلاه.

أغلق المؤشر الرئيسي للبورصة EGX30 على ارتفاع بنسبة 0.24% في ختام تداولات جلسة اليوم الأربعاء، ليستقر عند مستوى 13506.65 نقطة، وانخفض مؤشر EGX50 متساوي الأوزان بنسبة 0.41% مستقرًا عند مستوى 2161.1 نقطة.

نجح مؤشر EGX30 فى اختراق مستويات 13400 و13500 نقطة بدعم الأداء الإيجابى لأسهم قطاع البنوك بقيادة “البنك التجارى الدولى” الذى وصل لأعلى مستوى له خلال شهرين عند مستوى 82 جنيهاً، فضلاً عن أسهم قطاع الخدمات المالية غير المصرفية.

رغم تعالي أصوات طبول الحرب يتوقع المتعاملون بالبورصة المصرية انتهاء الحركة العرضية خلال الأسبوع الجاري واستهداف المؤشر الرئيسي مستويات بين 13700 إلى 14000 نقطة.

إستمرار تصدر العوائد المحققة لفئات الصناديق الاستثمارية المتنوعة تحت إدارة مجموعة سي آي كابيتال لإدارة الأصول لقوائم الصناديق الإستثمارية في السوق المصري بنهاية عام 2018 وفقاً للتالي:

واصل مؤشر البورصة المصرية الرئيسي الصعود للجلسة الثانية على التوالي، وتوقع متعاملون بالسوق المصري أن تدفع الأخبار الإيجابية على الأسهم وارتفاع قيم التداولات، EGX30 لاختراق مستويات 14000 نقطة خلال جلسة اليوم الخميس أو الأحد المقبل.

تجاهل مؤشر البورصة المصرية EGX30 التذبذب الذي شهده مؤشر داو جونز الصناعي في الجلستين الأخريين وأنهى جلسة الأمس مرتفعًا بنسبة 1.18%، بأحجام تداولات وصفها متعاملون بأنها فوق المتوسطة وتدعم استمرار الأداء الإيجابي بأغلب الأسهم خلال الشهر الجاري.

توقع متعاملون بسوق المال، أن يستهدف المؤشر الرئيسي للبورصة EGX30 اختراق مستوى 13600 نقطة خلال الأسبوع الحالي، في ظل تميز أداء أسهم قطاعات الخدمات المالية غير المصرفية والتشييد ومواد البناء والاتصالات منذ بداية العام واتجاه المؤسسات المحلية للشراء، مع توقعات بتحقيق المستثمر قصير الأجل ربحا سريعا يصل 10% خلال الأسبوع وسط جاذبية الأسهم.

صعدت مؤشرات الأسواق العالمية خلال تعاملات الجمعة الماضية، قبل أن تعطى مؤشرات سلبية في بداية جلسة أمس الاثنين، إلا أن تحسن أداء الأسواق بشكل عام، رفع من توقعات المتعاملين حول مستقبل الأسواق الناشئة والبورصة المصرية بالتحديد فى بدايات العام الجارى، ليستهدف السوق 14000 نقطة قبل بداية تعاملات الأسبوع المقبل.

إجازات البورصة المصرية لم تنته أمس، وجلسة اليوم استثنائية بين يومي عطلة، والشراء قد يكون محفوفاً بمخاطر تذبذبات عنيفة في ظل ضعف قيمة التداولات، تلك المعطيات التي رسمها خبراء سوق المال للأسبوع الحالي، في ظل توقعات بأن يكون مستوى 13400 نقطة الحد الأقصى للصعود خلال الأسبوع. 

نجح مؤشر البورصة الرئيسى EGX30 فى استكمال موجة الصعود التى بدأت مع جلسة التداولات الأخيرة من العام المنقضى، ليستقر أعلى مستوى 13204 نقاط، وتوقع متعاملون أن يستمر السوق فى الصعود مدعوماً بأداء الأسهم الإيجابي، فى ظل استفاقة أسواق الأسهم عالمياً بقيادة مؤشر داو جونز الصناعى الذى أغلق مرتفعاً بنسبة 1.15%، مستقراً عند مستوى23.327 نقطة.

تراجع مؤشر البورصة الرئيسي خلال العام المنقضي بنسبة 13.2%، وأوضح متعاملون بالسوق أن اتجاه السوق الهابط على المدى المتوسط كان من الطبيعي أن يؤدي لتراجع بنهاية العام، لكن يرى المتعاملون أن هناك مؤشرات ببعض الأسهم ترجح الأداء الإيجابي بنهاية الربع الأول من العام الجديد، بالتوازي مع تفعيل برنامج الطروحات الحكومية.

تجاوزت البورصة المصرية حادث الهرم الإرهابية يوم الجمعة الماضى، لتغلق على انخفاض طفيف بتراجع مؤشرها الرئيسى 0.31%، عند مستوى 12944 نقطة، مع توقعات بأن ينهى العام أعلى مستوى 13000 نقطة.